نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع الدرجة
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • المؤسسة المانحة
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
927 نتائج ل "أحمد، أحمد يوسف مؤلف"
صنف حسب:
‫التسامح الإسلامي ودوره في التعايش السلمي بين أبناء الوطن
من الخصائص العامة للإسلام، والشريعة الإسلامية الغراء السماحة واليسر والتسامح، فهي شريعة التسامح والرحمة بين المسلمين جميعا، وبين المسلمين وغيرهم من أهل الكتاب الذين ليس بيننا وبينهم حرب، ورحمة وتسامح بين الإنس والحيوان، فالتسامح من ثوابت الدين الإسلامي المبدئية، فلقد جاء الإسلام ؛ ليرسي دعائم السلام في الأرض من خلال دعوة أتباعه إلى تثبيت الاتصال وتقويته بينهم وبين أهل الكتاب على قاعدة دينية راسخة، وهي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله جميعا.
التسعير أحكامه الفقهية وآثاره الاقتصادية
يتناول هذا الكتاب قضية من القضايا الفقهية الاقتصادية المعاصرة المتعلقة بالسوق، وهي قضية التسعير في الشريعة الإسلامية، وما يتعلق بها من أحكام فقهية، وآثار اقتصادية. وقد بين الكتاب أن الإسلام في نظامه المالي يقر الملكية الفردية مادامت وسائل التملك مشروعة، ويقر حرية التصرف في الأموال مادام ذلك التصرف متمشيا مع روح الشريعة الإسلامية، ومادامت مصلحة الفرد لا تطغى على مصلحة الجماعة. فإن حصل طغيان من الفرد أو الجماعة، أو بدأت مؤشراته تلوح في الأفق فإن في النظام الإسلامي من التدابير ما يكفل إيقاف الناس عند حدودهم، ومنع أي واحد منهم من تعدى تلك الحدود. ومن أجل الغاية السابقة فقد أوضح الكتاب حقيقة التسعير في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي، وحكم التسعير في الشريعة الإسلامية في الأحوال العادية التي تباع فيها السلع بالسعر العادل، وحكم التسعير في حالة الغلاء المفتعل، والتي تبين من خلاله عدم جواز التسعير في الأحوال العادية، وجوازه في حالة الغلاء المفتعل، وأن على الدولة أن تتدخل لحماية المستهلك من جشع التجار والمحتكرين. وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن من التسعير ما هو ظلم محرم، ومنه ما هو عدل جائز، فإباحته مطلقا لا يجوز، ومنعه مطلقا لا يجوز، فإذا تضمن ظلم الناس، وإكراههم بغير حق على البيع بثمن لا يرضونه، والقاعدة العامة في الحالات التي يجب فيها التسعير أنه كلما استولى على التجار الجشع، وتمكن من نفوسهم الطمع، وسيطرت عليهم الأنانية، وعمدوا إلى الاحتكار والاستغلال، تعين على ولي الأمر التدخل بتحديد الأسعار.
الإسلام في الحبشة
يتناول الكتاب وثائق صحيحة قيمة عن أحوال المسلمين في مملكة إثيوبيا من شروق شمس الإسلام إلى هذه الأيام، تحتفظ ذاكرة التاريخ الإسلامي لبلاد «الحبشة» بمكانة متميزة ؛ لكونها حاضنة المهاجرين الأولى، حيث نزح إليها المسلمون الذين اصطلوا بنيران اضطهاد قومهم لهم في \"مكة\"، وتضييقهم عليهم في معاشهم وعبادتهم، ليجد هؤلاء المستضعفون عند \"النجاشي\" ملك الحبشة الرحيم متسعا من العدل والإحسان، والمؤلف في هذا الكتاب يتتبع فصول الإسلام في الحبشة منذ ذلك الحين، بل ويعود بالزمن إلى الوراء ليسلط الضوء على العلاقات القديمة بين أهل الحبشة والعرب، ويشير يوسف احمد إلى أن مناعة تلك الأرض الطبيعية والبشرية جعلتها عصية على الغزاة، حتى إن الإسلام دخل إليها بسلاسة مع التجار المسلمين.
علامات فارقة في الفلسفة واللغة والأدب
تناول الكتاب أن السيميائيات تحتفي بالخطاب وقد أبان ابن عبيد عن عيوبه ومساوئه وأن القائمين على شأنه يتهمون بالريبة، ويقذفون بالآفة ؟ فالجواب يكون أن الحساب والخطاب موضوعان قد يكون بينهما بون أو مفارقة فكذلك قد يكون بينهما مكافأة وحاجة. فمن المكابرة أن نتنكر لدور الخطاب في تدبير مصالح الناس على نحو ما هو عليه حال الحساب، فالخطاب جامع لحد العقل السائس وثمراته، فهو منشؤه، وعليه مدار العمل، فصار كما نعاين ذلك محل استقطاب من قبل حقول معرفية عديدة صارت متداخلة تداخلا مثمرا بين الإثنولوجيا والأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع وعلم النفس واللسانيات والعلوم الأخرى.